حين السماء يفقد
سحابته فمن اين
يأتـي المـطـر..
وحين افترقنا
والقلب شمساً محرقة
تبخر البحر
لا نجمة من بعدك
تجرء على البقاء
وإلا ابتلعتها القهر..
سانتظر سانتظر
لحين تعودي ليأتي
معك الليل والقمر...
نقضت العهود و تتجراء علي وتلوم..اذهب ولا تحملني الهموم..فأنت قطعت وريدا.. سكبت منه الوفاء..
6 التعليقات:
ندما يراك من حولك وكأنك جبل شامخ لا يتصدع
ويرمي همومه عليك
ويحملك مسؤليات قد تهلكناا
وتعترينا لحظات ضعف ويأس
ولكن الرمي مازال مستمراً
،،
والاكيد ان في حياتنا هناك اشخاص نستمد منهم بعض من القوة والصبر حتى وان لم يشعروا بذلك
تحياتي لك ،،غــــــــــزل،
تشبعت غرورا
ورضى
ونشوة
لمجرد ظني
أني أعرف ماوراء تلك الكلمات
(إن كان هناك شخص يستطيع بكلمات أن ينتقل بك إلى سابع السماوات, فالأكيد أنه ليس شخص عادي بالنسبة لك)
وكالعادة.. رائع
R
نعومتك تغلغلت في معاني القصه..واثارت عمق القصه..
اهني نفسي على هذا الشخب الجميع من بعض تواضعكم في الحضور.. ياغزل
بالتأكيد لا يوجد شخص عادي في حياتي ..وانتي شيء غير عادي ياريما ..
اهلا وسهلا بك اولا في مدونتي التي زرتها انت وهي مقبرة قلبي
اشكرك على المرور والسطور المعبره
تحياتي لك
والي الامام
قوآأفِي آأنيقًه
بحجمْ الأحسآسْ الذي جَعلكْ تكتبهآ
تحآيآ
إرسال تعليق