عبد يقود

الخميس، 6 أغسطس 2009

 

ليس بامكاني الحديث
...ولا الافراج عن السجناء

لاني مازلت عبد سجين ...ابن عبد سجين
....جعلوا التكاثر وزيادة الصبيان.. هي الوسيلة
علمونا على العبوديه... الى ان نكبر وتنتهي الغاية
لنصبح عبيد محترمين ونقود عنهم العبيد!!!
الكل يقتاد الاخر باسم الرعيه وولاة الامر
والحر غريب غريب ووضعه مريب...
يجلدونا بالعادات ويسيرونا بالمعتقدات
لا نستطيع الخروج منها ولا ان نعيش فيه...
لو كان هناك بلد للمجانين للجات اليه
...وأصرخ من اعالي المنابر....
اقول (دعوا روحي لي واتركوها تعبر )...
آه يأمي لا يوجد امه غير امي
اتطوق رؤيتك لو لحظات

لتمسحين على جبيني
وانام لو في هذا المكان


4 التعليقات:

غير معرف يقول...

أقرأقصائدك..
أشتم في عبق المعاني رائحتك
أتلمس في انحنائات الحروف شفتاك
تطاردني بين السطور عيناك

غير معرف يقول...

كثير من العادات و التقاليد جعلت منا سجناء أو غريبا عندما تعلن العصيان عليها

صدقت في كل ما قلت


ترجع بالسلامة إن شاء الله

تحياتي لأناملك الرائعة


Princess

-UnbreakablE- يقول...

العصيان !!
يالجمال هذه الكلمه مثل الوقوف في وجه الرياح القادمه مع ضجيج الامواج
كلمة تدل على انعدام الخوف في المواجهه
العصيان يرهبك شجاعة صاحبها
كلمه مخيفه يخافها العبيد ان يكونوا في محل العصيان..
كم هي مبكيه لصاحبها بان قد حان دوره بأن يكون ضحية لجل حرية الجميع
وانتهى سبل النجات لحق يامن به
آه كم الحق مخيف

وشجاعتك ياPrincess في التعليق اجمل من شجاعة العاصي

تحياتي لك

غير معرف يقول...

غيابك جحيم
وانتظارك قاتل

المشاركات الشائعة